كتب (توماس فريدمان) الصحفي الامريكي مقالا في جريدة (الشرق الاوسط)
بعد استشهاد العَلَمَين الجليلين السيد محمد باقرالصدر والسيد حسن الشيرازي
حدث ماكان يتنبأ به الامام الشيرازي الراحل (قدس الله سره) بعد وفاة آية الله العظمى السيد محمد كاظم الشريعتمداري (قدس سره) من ان النظام الايراني سيظطر الى الاعتذار من المرجعية الشيعية والشخصيات الفكرية لما اصابها من تصرفات غير اسلامية وغيرانسانية في ايران الثورة المباركة وعلى يد مرجعيات روحية.
فقد ذكرت اوساط حوزوية في ايران ونشرت بعضه جريدة «الشرق الأوسط» في عددها الصادر30/4/2002 من ان رئيس مكتب السيد علي خامنئي زار كل من آية الله العظمى السيد صادق روحاني الموجود تحت الاقامة الجبرية منذ بداية الثورة الايرانية في منزله كما وجه الاعتذار الى آية الله العظمى الشيخ وحيد الخراساني الذي اعتقل رجال الأمن نجله وهو نفسه من المراجع المحترمين في قم بعد ضربه خلال مراسيم عاشوراء.