في صبيحة يوم السبت ١٦/٢/٢٠١٩ استقلت سيارة اجرة من منطقة الجمعية في كربلاء المقدسة قاصداً النجف الاشرف وكان السائق من مدينة الطويريج بالقرب من كربلاء المقدسة.
وفي الطريق حفرة
في لقاء ربما كان هو الأخير (بعد نجاح الثورة) جمع الامام الراحل السيد محمد الشيرازي و الشيخ علي اكبر رفسنجاني، وكان في قم المقدسة بمناسبة اول اجتماع لأئمة
كتب (توماس فريدمان) الصحفي الامريكي مقالا في جريدة (الشرق الاوسط) بتاريخ 6/3/2002 وفيه بعض النقاط حول الاعلام الاسلامي والعربي وقضية الشرق الاوسط، مما ساعدني على مراجعة ذكرياتي فيما
بعد استشهاد العَلَمَين الجليلين السيد محمد باقرالصدر والسيد حسن الشيرازي (رحمهما الله) اجتمع الامام (رحمه الله) باعضاء مكتبه وطلب منهم الفحص عمن يتمكن من السفر الى العراق.
وتشكّلت لجنة
طرح اسم ابو الحسن بني صدر في ايران ليكون رئيسا للجمهورية كان متزامنا مع تدريس الامام الشيرازي (رحمه الله) موضوع الاقتصاد في بحث الخارج، ولم يكن الموضوع مطروح
عندما ا قرت المحكمة اليمنية العليا حكم الاعدام بالنسبة الى شباب يمنيين خطفوا اجانب في العاصمة صنعاء، ذهبت الى السفير اليمني في بيروت مع موعد مسبق، وكان زيدي
خرج الامام (رحمه الله) من العراق كخروج موسى خائفاً يترقبُ، مفرّع الرأس واضعاً عمامته على يديه وقطرات الدمع تنزل على خديه الشريفتين وشفتاه تتحرك .
لا ادري ماذا يقرأ