احداث لبنان بعد غزة، كشفت القناع عن ابتعاد الأمة عن رسول الله وامير المؤمنين عليهما صلوات الله وسلامه وعن الاسلام.
فلا اسلام ولا انسانية، ولا عروبة، ولا ولا …
اللهم
بين الفينة والاخرى تكتب الايادي المأجورة مقالاً ضد المدرسة الشيرازية حرسها الله من الآفات وتنشرها الصحف الرسمية التي لاتنشر الردود، لأنها لم ولن تدرك حق الرد المكفول في
في لقاء مع مجموعة من الطلبة الامريكين عقيب صلاة العيد، تحدث سماحة الشيخ محمد تقي الذاكري عن الفوارق بين الدول الغربية (على الأغلب) ودول الشرق الاوسط وقال: في
بين الفينة والاخرى يخرج الحكمة الاتحادية في العراق باحكام تتعارض مع مواقف الساسة في البلد.
وفي الموضوع نفسه نرى اعتراض الشخصيات السياسية العراقية على هذه الاحكام مطالبة بأحكام تتوافق
يلعب الاعلام دوراً مهماً في نهضة ثقافية لكل بلد، ولكن الأمر يختلف في الدول النائية ومنها الشرق الأوسط بالذات.
والمتتبع يمكن ان يرى ذلك من خلال تناقض ما ينقله
اعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن استقالتها من منصبها، قبل أشهر من الانتخابات العامة المقررة فى البلاد، و كان ذاك بمثابة صدمة على الرغم من الانتقادات التى تعرضت
ناقش المرشح السابق لرئاسة الوزراء في العراق، الوزير السابق السيد محمد توفيق علاوي في مقال مستقل مشاكل العراق مستذكراً بعض الحلول، ونحن نكمل بيان المرض والعلاج، وبما ان
ارتبط مجتمعنا الشرق اوسطي مع محتوى صندوق باندورا، ليس بعد نشر الوثائق التي فضحت الكثير من اصحاب (عفواً سراق) المال، انما كان الارتباط من دون علمنا مع هذا
عقب اجتماعات منظمة الامم المتحدة، وفي كل البيانات السياسية، جميع الحكومات تعترف انها ملتزمة بمواثيق الامم المتحدة وحقوق الانسان.
الا أننا نرى دولاً ليست بالقليلة من هذه الحكومات تظلم