في اجتماعه السنوي مع فضلاء الحوزة العلمية من جنسيات مختلفة في قم المقدسة يوم أمس، دعا سماحة المرجع الديني السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله، الى الاهتمام بنشر
اجمعت الرسائل العملية وكتب الفتاوى على أن المجتهد الذي يجوز تقليده يجب أن يكون حراً(!)
وهل الحرية هنا بمعنى أن لايكون له مولاً يأمره و ينهاه؟
أم المقصود أن يكون
في افتتاحية لمكتب العلاقات العامة في النجف الاشرف بمناسبة المبعث النبوي الشريف دعانا جناب الورع التقي السيد عارف نصر الله وكان هناك جمع من الفضلاء.
وفي الاجتماع تحدث جناب
بعد نجاح ثورة العشرين وانتصار المرجعية الشيعية في دحر الاستعمار البريطاني من العراق، استفاقت المخابرات العالمية من نومها العميق وعرفت حجم ودور المرجعية الشيعية في ايجاد الوعي في
اختلفت الاقوال في تعيين المقصر الحقيقي لعدم اصلاح اجهزة الكهرباء في العراق، فمنهم من يقول ان امريكا هي المانع الحقيقي منذ سقوط الصنم، والبعض الآخر يقول ان ايران
محمد تقي الذاكري
تابعت وبدقة زيارة وزير الخارجية الايراني الدکتور ضريف الى قم ولقاءاته مع المرجعية الشيعية (بعضها طبعا(!)) وتأملت فيما نقلته بعض المواقع الخبرية مثل شيعه نيوز، وهو
في زيارة الى رئيس عشيرة آل حسان بني حچيم في مدينة الرميثة العراقية، تحدث الشيخ محمد تقي الذاكري عن دور العشائر العراقية في انقاذ العراق من براثن الاستعمار