الخبروية تحصل بالممارسة فقط، وهذا ينطبق على كل المهن والاعمال، حتى في مجال العلم ايضاً المعلم والاستاذ بحاجة الى تحصيل الخبروية، ولايمكن تحصيلها بالأجر انما يحصل ذلك بالعمل الطوعي، ولذلك تجد المدارس الغربية بشكل عام توجه الطالب الى ذلك وتشجعه من خلال العمل الجمعي في الابتدائية ثم ترشده الى التطوع في مرحلة الجامعة ليكتسب الخبروية ومن ثم يتوفق لتحصيل العمل والتوظيف.

خلصت دراسة حديثة إلى أن للحية الرجل دور في ضمان علاقة عاطفية طويلة المدى، كونها تعد من أكبر علامات الجاذبية بالنسبة للنساء، ويصنف أصحابها على أنهم من أكثر الرجال محافظة على العلاقة (!).

هذا ماذكرته دراسة منشورة في الديلي تلغراف وادرجتها (دروازة الكويتية ) كخبر أصبح له تصريف محلي في دول الخليج بعد ظهور داعش الدموي.

اختلفت الآراء في الانتخابات الامريكية حول الفائز، ذهب بعضهم الى فوز كلينتون، والبعض الآخر قال بفوز ترامپ، حتى الدول غير الامريكية تنبأت بفوز أحدهما، والظاهر ان كلهم على صواب.

فالفائز اياً كان، القانون هو القانون، وسيُغير ترامپ سياسته الاستفزازية التي اتخذها أثناء العمل الاعلامي قبل الانتخابات، والظاهر انه اراد كسب الشهرة من باب خالف تُعرف، ولا استبعد فوزه عقلاً.

انتقد الشيخ محمد تقي ذاكري، مستشار منظمة “شيعة رايتس وتش” الحقوقية الساسة في الشرق الاوسط باعتبارهم “بعيدون كل البعد عن المواطن اولا، وعن المواطن الشيعي ثانيا”، وذلك لوجود “مستشارين متطرفين ملئت وجودهم بالطائفية البغيضة وامتلأت بطونهم من الحرام“.

وقال الشيخ الذاكري في حوار مع شبكة النبأ المعلوماتية، “لو عرف الحاكم ان الشيعي كان في البلد وشارك في بناء هذا الوطن، حاله كحال غيره، وأخلص لبلده أكثر من غيره، نعم الشيعي لا يصفق، ولكنه ايضا وفي لبلده، يحب الوطن، يبحث عن سلام يضمن حقه وحق اولاده والاجيال القادمة وبكرامة“.

نشر موقع سي ان ان تفاصيل حول لباس البوركيني الذي يغطي جسد المرأة، وقال نقلاً عن الاذاعة العمومية بفرنسا ان احد أهم منتجي البوركيني، شركة اسرائيلية اسمها(سي سكريت) واجرت الاذاعة حواراً مع مؤسس الشركة السيدة ياردينا، وهي مواطنة إسرائيلية، تدين باليهودية الأرثودوكسية، كانت قد بدأت بيع ألبسة سباحة تغطي جلّ أجزاء الجسد للنساء قبل عشر سنوات، وتطوّرت شركتها بشكل واسع، حيث أضحى لديها زبناء من أديان متعددة، ووصلت بضائعها إلى فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا.