لو طالب التلاميذ بالغاء نتايج الامتحانات؟
الناس على دين ملوكهم.
قيل: هذا النص موجود في كتب الحديث، و لكن هل الحديث منقول عن المعصوم أم إنه مثل من الأمثال؟، هذا ما لم يتضح تماماً، و الذي يغلب الظن، أن هذا الكلام من قبيل ضرب الأمثال، إلا إنه اكتسب سمة الحديث بسبب كثرة الاستعمال، كما ورد في كشف الغمة حين ذكر الحديث قوله: (كما ورد في الحديث و المثل).
فلو قلنا بالحديث، علينا القبول برفض طلاب المدارس نتائج الامتحانات.
تصور، بهذا المنطق الى اين سنذهب في مختلف انشطة المجتمع.
ارجو ان تكون الرسالة قد وصلت.