في صبيحة يوم السبت ١٦/٢/٢٠١٩ استقلت سيارة اجرة من منطقة

في لقاء ربما كان هو الأخير (بعد نجاح الثورة) جمع

اجتمع ائمة الجمعة ( وشخصيات سياسية من رجال الدين ) 

في الاسبوع الاول من وصولي الى لبنان (وكان ذلك في

كتب (توماس فريدمان) الصحفي الامريكي مقالا في جريدة (الشرق الاوسط)

بعد استشهاد العَلَمَين الجليلين السيد محمد باقرالصدر والسيد حسن الشيرازي

طرح اسم ابو الحسن بني صدر في ايران ليكون رئيسا

عندما ا قرت المحكمة اليمنية العليا حكم الاعدام بالنسبة الى

خرج الامام (رحمه الله) من العراق كخروج موسى خائفاً يترقبُ،

حدث ماكان يتنبأ به الامام الشيرازي الراحل (قدس الله سره)  بعد وفاة آية الله العظمى السيد محمد كاظم الشريعتمداري (قدس سره) من ان النظام الايراني سيظطر الى الاعتذار من المرجعية الشيعية والشخصيات الفكرية لما اصابها من تصرفات غير اسلامية وغيرانسانية في ايران الثورة المباركة وعلى يد مرجعيات روحية.

فقد ذكرت اوساط حوزوية في ايران ونشرت بعضه جريدة  «الشرق الأوسط» في عددها الصادر30/4/2002 من ان رئيس مكتب السيد علي خامنئي زار كل من آية الله العظمى السيد صادق روحاني الموجود تحت الاقامة الجبرية منذ بداية الثورة الايرانية  في منزله كما وجه الاعتذار الى آية الله العظمى الشيخ  وحيد الخراساني الذي اعتقل رجال الأمن نجله وهو نفسه من المراجع المحترمين في قم بعد ضربه خلال مراسيم عاشوراء.

بشرى لمتابعي فضيلة الشيخ محمد تقي الذاكري

 

 

 

 

اختياركم لهذا التطبيق ليس لأجل محتواه، انما هو لأجل تطابق افكاره مع مدرسة العترة الطاهرة، حسب فهمنا للمفاهيم، فلو عرف الناس محاسن كلام اهل البيت عليهم السلام لأتبعوهم.

 

تردد القنوات الشيعية