نشرت وكالة دروازة نيوز الكويتية انه بكى الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب السعودي خلال اجابته على سؤال في برنامج كورة على قناة روتانا خليجية، عن اتجاهه لاستحداث رياضة للبنات ورفضه مقابلة رجال الدين لمناقشة الرياضة النسائية. واستبعد تبنيه لهذه الفكرة أو استحداث أقسام لرياضة البنات في الرئاسة العامه لرعاية الشباب.
وقال: “أستغفر الله، وأى شخص لديه معرفة تامة بالمملكة، يعرف أن المملكة بلد لا إله الا الله محمد رسول الله، وأنها قامت على الإسلام ولن تقوم إلا على الإسلام وهذا تاريخ المملكة من مئآت السنين” .
كنت ابحث في النت عن المكتبات الشيعية المحروقة (وما اكثرها في التاريخ) عثرت على تصرفات بعض الحكومات الجاهلة التي سوّدت وجه التاريخ، لكنها مسجلة باسم الشيعة ظلماً وزوراً، وذلك لمجرد أن عالما شيعياً او وزيراً تعاون مع تلك الحكومة لانقاذ الشيعة من جرائمهم البشعة التي لاتعرف الدين او المذهب!
وصلت يوم امس (٢٠/٢/٢٠١٦) مطار الكويت برفقة بعض الأعمام، وكان نصيبنا من سيارة الاجرة سائق كويتي لطيف تكلم عن بعض جوانب حياته المليئة بالافراح حيث انه تزوج ٩ نساء من جنسيات مختلفة، قال: و فيها فلسطينية ومصريتان، و دول شرق آسيا وغيرهن، وكان يتحدث عن دور المال في سعادة الرجل وان المرأة (حسب كلامه) ترغب في شيئين أساسيين، احدهما المال، فمن كانت لديه الأموال يخضعن له ويرجون رضاه، مهما كان الشكل او المظمون!
في حادثة هي الاولى في العصور المتأخرة ان قواة عسكرية ، تدعي الدقة في عملياتها، تقصف خزانات المياه، وليست الخزانات الخاصة والتي قد تعتبر خطاءً، انما الخزانات العامة التي يستفيد منها اكثر من ٣٠ الف نسمة.
ففي الامس القريب استهدفت مقاتلات “عاصفة الحزم” خزان المياه في منطقة النهدين بمديرية السبعين بامانة العاصمة صنعاء، ودمرته بشكل كامل.
في زيارة له والوفد المرافق له الى شيخ عشيرة الزرفات تحدث سماحة الشيخ محمد تقي الذاكري عن دور العشائر في استقلالية الاقتصاد الوطني و انقاذ الوطن وقال: ان من أهم واجباتنا نحن كموالين لأمير المؤمنين عليه السلام ان ننقذ بلد امير المؤمنين وذلك عبر ارتقاء مستوى دراسة اولادنا والاهتمام بتربيتهم ومن ثم تأسيس مصانع لانقاذ اقتصاد هذا البلد لماله من أهمية في الكيان الاسلامي.
وفي كلمته التى القاها يوم امس في ديوانية الزرفات في الكوفة أمام شيوخ العشيرة وافخاذها قال فضيلة الشيخ الذاكري: دول الجوار لايهم اقتصادنا ولا عيشنا ولاكرامتنا و البلد اليوم يمر في مرحلة خطرة والوضع المعيشي المتدني وهو بحاجة الى موقف شجاع من الجميع لتأسيس المصانع وتفعيل المعامل من دون الاستعانة بالدولة، بل وعلينا ان نسند الدولة باقتصاد قوي ناتج عن الارتقاء بمستوى الانتاج الوطني في مختلف المجالات.
في لقاء مع شيخ عشائر بني تميم تحدث فضيلة الشيخ محمد تقي الذاكري عن تجارب الدول الصغيرة التي وصلت الى الاكتفاء الذاتي في الاقتصاد وقال: الاقتصاد يحتاج الى بذل جهد اكثر من المتعارف، ويجب ان يبتعد عن الاتكاء على الدولة ليتمكن من النمو.
وفي معرض حديثه عن الاقتصاد العراقي قال: العراق كان من الدول الرائدة في المجالات الاقتصادية، انما النظام البائد هو الذي حطم اقتصاد هذا البلد، وعلى الجميع ان يهتموا بوضع اسس جديدة لبناء المعامل والمصانع وان كانت صغيرة، ويمكن الاستفادة من تجارب الصين، وماليزيا مثلا، كما على الدولة ان تمهد لذلك عبر تدوين قوانين تفسح لرأس المال ان ينموا، و يجب ان تكون القوانين لصالح جلب رأس المال، وان ولاتتدخل فيها، لأن الدولة في الاسلام والانظمة الرأس مالية تشرف على المشاريع، واشرافها أبوي فقط.
في زيارة له والوفد المرافق له الى شيخ عشيرة الزرفات تحدث سماحة الشيخ محمد تقي الذاكري عن دور العشائر في استقلالية الاقتصاد الوطني و انقاذ الوطن وقال: ان من أهم واجباتنا نحن كموالين لأمير المؤمنين عليه السلام ان ننقذ بلد امير المؤمنين وذلك عبر ارتقاء مستوى دراسة اولادنا والاهتمام بتربيتهم ومن ثم تأسيس مصانع لانقاذ اقتصاد هذا البلد لماله من أهمية في الكيان الاسلامي.